في الذكرى الأولى لرحيل يوسف شاهين قرر عادل لبيب، محافظ الإسكندرية، إطلاق اسم شاهين على أحد شوارع مدينة شاهين المفضلة، والتي توجها في أعماله «إسكندرية ليه؟»، «إسكندرية - نيويورك»، و«إسكندرية كمان وكمان». ولكن لأن الشارع المختار يقع بحي شعبي لم يسكنه شاهين ولم تطئه قدمه جاء رد فعل السكان في أفضل تقدير غير مبالياً. لم يمنع هذا أقرباء شاهين وأصدقاؤه وتلاميذه من نجوم ومخرجي السينما من الاحتفاء «بالأستاذ» وإحياء ذكراه في مقابر الروم الكاثوليك بمدينته المفضلة.