Skip to playerSkip to main contentSkip to footer
  • 5/7/2015
رسائل صغيرة تلف الشوارع تحملها العجلة "فريدة" منذ عامين و حتى الان، تحمل معانى و أراء و انتماءات وطنية غير تابعة لأي فصيل وتلفت انظار الناس اليها
فكرة ابتدعها "محمود" واحد من شباب الثورة الذين لم يسعوا للظهور اعلاميا، فقط ركب دراجته و علق عليها رسائله
‪"‬أنا مش راكب العجلة بمزاجي … الشعب هو اللي ضغط عليا "، "العدل…." ، "هل حافظت على نظافة مصر اليوم"
ذلك لانه اكتشف بعد الثورة و ما حدث فيها من خسائر نتيجة المواجهات المباشرة مع العديد من الاطراف أنه يمكن أن يكون هناك طريقة جديدة و مفيدة للاعتراض و لا تؤدي لأي خسائر وفي نفس الوقت تكون مبادرة فردية منه فأبدع فكرة فريدة "العجلة الثائرة" حيث يرى ان قيمتها و تأثيرها يأتيان من خلال تفاعل الناس معه بالمناقشات و التعليقات بعد أن يقرأوا تلك الرسائل المرفوعة خلف العجلة.
حاليا محمود يحيى محتجز على ذمة قضية «مجلس الشورى».
تقرير: إيناس مرزوق

Category

🗞
News

Recommended