3 إبريل 2011 تجمع نحو ١٠٠٠ مواطن أمام السفارة التونسية فى القاهرة للتنديد بما حدث خلال مباراة الزمالك والإفريقى التونسى، واعتداء بعض المشجعين على الفريق التونسى داخل أرض الملعب. ردد المتظاهرون هتافات تشير إلى أن ماحدث لا يعبر عن الشعب المصرى وإنما يأتى نتيجة ما وصفوه بـ«الثورة المضادة» التى تريد القضاء على مكتسبات ثورة ٢٥ يناير.