Skip to playerSkip to main contentSkip to footer
  • 11 years ago
في الصباح الباكر و البارد، و في طريق قرب الحدود الجنوبية للمجر، هؤلاء الشباب هم من كوسوفو ، و هم مهاجرون سريون يبحثون عن مستقبل أفضل في ألمانيا.
منذ يناير/كانون الثاني تم توقيف أكثر من عشرة آلاف شخص في المجر، أكثرهم طلاب ، كهذه الفتاة التي فقدت الأمل في بلد ليست فيه حركة منذ استقلاله سنة 2008 و هي تقول:
“لأنه خاب أملنا ... ولأننا حاربنا منذ سنوات ...و كوسوفو لا يتغير فيها شيء.”

المهاجرون من كوسوفو يسافرون في الحافلة إلى صربيا ، و منها إلى الحدود المجرية بعد عشر ساعات ،و هنا يحاولون أن يعبروا الحدود مشياً على الأقدام.

في حالة ما إذا أوقفتهم الشرطة يمكنهم أن يطلبوا اللجوء ، و خلال هذه الفترة هم أحرار و سيحاولون مواصلة سفرهم للوصول إلى منطقة شينغن. لكن طلب اللجوء يرفض لأنهم ليسوا في حالة حرب ، كما كان الأمر في التسعينيات ، و يتم ترحيلهم إلى صربيا.

و لكن ما الذي دفع إلى هذه الهجرة الجماعية؟ ما الذي حدث؟
أحد الشباب يجيب قائلاً:
“ليس هناك عمل، و لا دراسة. علينا جميعاً أن نذهب ،ليس هناك مستقبل.”

حسب رئيس الشرطة في هذه المنطقة فإنه في ديسمبر/ كانون الأول، و يناير/ كانون الثاني، كان

Category

🗞
News

Recommended