تتناول هذه الحلقة من "وجها لوجه" الأزمة التي يمر بها قطاع التعليم في الجزائر وإعلانِ سبع نقابات عن تمسكها بالإضراب المقرر في العاشر والحادي عشر من فبراير، إضراب أسفت له وزيرة التربية والتعليم ووصفته بالعشوائي والمتسرع، فيما حملت النقابات الوزيرة مسؤولية الأزمة. ما أبرز هذه المطالب؟ وهل من شأنها أن تخدم قطاع التربية والتعليم الذي يعاني من بعض الضعف بحسب منظمة الأمم المتحدة؟ أم أنها مطالب مهنية واجتماعية لا تأخذ بعين الاعتبار مصلحة التعليم؟
زوروا موقع فرانس 24 عبر العنوان التالي http://www.france24.com
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك https://www.facebook.com/FRANCE24.MCD.Arabic
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر https://twitter.com/France24_ar
Be the first to comment