ترفع السيدة الباكستانية راضية عنينها الى السماء، تحمل مصحفا بيدها، تختنق بالبكاء وتشرع في الدعاء. فقد فقدت واحدة من بناتها وقتلت الثانية في جريمة ثأر عائلية. لكن كما جرت العادة في باكستان، لا أحد يعاقب مرتكبي "جرائم الشرف".تقرير مسجل. نوى أوري، كلوتيلد غورليت.
Category
🗞
News