براد بيت يقاتل على ظهر دبابة في فيلم "الغضب"
- 10 years ago
فيلم “الغضب“يعود بنا إلى بريطانيا إبان الحرب العالمية الثانية، حين يقوم الحلفاء بمعركة أخيرة وحاسمة ضد ألمانيا النازية.
المعركة تتم بقيادة ضابط أميركي على الأراضي الإنجليزية والذي يلعب دوره النجم براد بيت ويشاركه في هذه المهمة الصعبة خمسة جنود من بينهم الممثل لوغان ليرمان.
يقول الممثل لوجان ليرمان:“من المثير للاهتمام خلال تحضيرنا للفيلم لقاؤنا مع جنود كانوا على وشك الدخول في مهمات عسكرية وكذلك اجتماعنا مع قدماء المحاربين في الحرب العالمية الثانية، رأينا الفرق بين عمل الجيش حاليا وعمله في تلك الفترة والطريقة التي قاتل بها أنذاك، و الأكيد أنه لدينا احترام كبير لأولئك الرجال الذين قاتلوا على ظهر دبابات.”
الفيلم يحتوي على العديد من مشاهد العنف والمعارك الضارية.
نخبة من الممثلين البارزين شاركوا في هذا العمل، مثل براد ويليام هينكه وجايسون ايزاك وجون بيرنثال ومايكل بينا،
وخضعوا لتدريب عسكري مكثف لمدة ستة أشهر قبل البدء في عملية التصوير.
يقول الممثل مايكل بينا: “لدينا حقا مشاعر تقدير لأولئك الذين ساعدونا ونحن نشكرهم على العمل الكبير الذي قاموا به، إنه فعلا أمر لا يصدق، أن نعرف أن هناك رجالا في الثمانين أوالتسعين من عمرهم، لا يزالون مسكونين بتلك الذكريات وفعلوا المستحيل من أجل الحفاظ على حريتنا.”
فيلم “الغضب” لمخرجه ديفيد آير، يعرض حاليا في قاعات السينما الأمريكية.
المعركة تتم بقيادة ضابط أميركي على الأراضي الإنجليزية والذي يلعب دوره النجم براد بيت ويشاركه في هذه المهمة الصعبة خمسة جنود من بينهم الممثل لوغان ليرمان.
يقول الممثل لوجان ليرمان:“من المثير للاهتمام خلال تحضيرنا للفيلم لقاؤنا مع جنود كانوا على وشك الدخول في مهمات عسكرية وكذلك اجتماعنا مع قدماء المحاربين في الحرب العالمية الثانية، رأينا الفرق بين عمل الجيش حاليا وعمله في تلك الفترة والطريقة التي قاتل بها أنذاك، و الأكيد أنه لدينا احترام كبير لأولئك الرجال الذين قاتلوا على ظهر دبابات.”
الفيلم يحتوي على العديد من مشاهد العنف والمعارك الضارية.
نخبة من الممثلين البارزين شاركوا في هذا العمل، مثل براد ويليام هينكه وجايسون ايزاك وجون بيرنثال ومايكل بينا،
وخضعوا لتدريب عسكري مكثف لمدة ستة أشهر قبل البدء في عملية التصوير.
يقول الممثل مايكل بينا: “لدينا حقا مشاعر تقدير لأولئك الذين ساعدونا ونحن نشكرهم على العمل الكبير الذي قاموا به، إنه فعلا أمر لا يصدق، أن نعرف أن هناك رجالا في الثمانين أوالتسعين من عمرهم، لا يزالون مسكونين بتلك الذكريات وفعلوا المستحيل من أجل الحفاظ على حريتنا.”
فيلم “الغضب” لمخرجه ديفيد آير، يعرض حاليا في قاعات السينما الأمريكية.