عندما احتفل الإخوانيون بحملة الناشط الباكستاني معظّم بيك لإطلاق سراح الإخواني القطري محمود الجيدة، من خلال منظمته المسماة "كايج بريزونرز"" (Cageprisoners)، أي "سجناء الأقفاص" التي دأبت على مهاجمة الإمارات تحت ستار حقوق الإنسان.
فعلوا ذلك على أساس أن معظّم بيك هو اسم حقوقي عالمي تبنته منظمة العفو الدولية نفسها، كونه السجين السابق في غوانتانامو الذي خاض لاحقاً حملات للدفاع عن المعتقلين فيه.
ولكن هذا المعظّم، أعادت السلطات البريطانية اعتقاله منذ أيام للاشتباه بتهمة دعم الإرهاب، والمشاركة في معسكرات تدريب إرهابية في سوريا.
في هذا التقرير يكشف 24، خلفيات معظّم الحقيقية وهويات من يدعمه.
